آخر الأخبار

الخميس، 18 نوفمبر 2010


خذْ وردةْ آخرىْ (: " "
حسناً سـ أجيبكْ !
رغمِ علميْ بكثرةْ منْ سـ يختآر الـ " دمعهْ " !

(:

اناْ سـ أختآرْ تلكْ الشمّعهْ ..
أتدريْ لمآ ؟
لانْ الدموعْ فيهآ الكثيرْ منْ الموآقفْ !
فِ هنآلكْ دموعْ الفرحْ وَ الحزنْ وَ دموعْ جرآءْ شعرْ دخلتْ بِ عينْ أحدنآْ ..
وّ كذلكْ تلكْ " الكآذبهْ " - دموعْ التمآسيحْ ..

وتكثرْ الروآيآتْ عن هذهْ الدمعهْ ..

،

اماْ الشمعهْ !
فِ سـ أقيسهآ بِ مقيآسْ " فِ الحبْ " ،
عندمآ نلامسْ تلكْ الشمعهْ فِ إنهآ سـ تحرقْ أيدينآ وَ بعدهآ ..
لنْ يكونْ لـ تلكْ الشمعهْ أيْ مصآفحةْ ..
إلا بِ حذرْ شديدْ ..
فِ لمسةْ منهآ وضعتْ لهآ فِ تلكْ الأنآملْ موضْ محترقْ ..
وألمْ جعلنآ نحسّ بهْ وَ نتآثرْ ..

هنآ حآلأْ تلكْ الـ " خيآنةْ " بالحبْ .
اوْ كآنت بالصدآقةْ (:
عندمآ نصدمْ بِ خيآنةْ وَ نحترقْ منهآ ..
فِ هنآ !
سـ نجعلْ امامنآ تسآؤلاتْ كثيرهْ وَ خطوطْ لابدْ من الإنتبآهْ لهآ !
كيْ لاْ نحترقْ بِ خيآنةْ جديدهْ ...
فِ هنآ تلكْ العلاقةْ المشتركّةْ بينْ " الشمعةْ وَ الخيآنةْ "
التيْ لابدْ من أخذْ درسْ الشمعهْ لـ معرفةْ ألمْهآ وَ حسرتهآ ..


فلسفةْ سقطتْ دونْ أنْ اشعرْ (:
 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق