آخر الأخبار

الجمعة، 4 فبراير 2011





حياتنا لوحة فنية..

ألوانها أقوالنا.. وأشكالها أعمالنا
وإطارها أعمارنا.. ورسامها نحن

فإذا انقضت حياتنا اكتملت اللوحة
وعلى قدر روعتها تكون قيمتها
 
حتى إذا قامت القيامة عرض كل إنسان لوحته.. وانتظر عاقبته
ففي هذا اليوم..

أسأل الله لي و لكم ولوالدينا.. ومن نحب.. ومن يحبناا الجنة
 
” فأبدع في لوحتك.. ” ما زالت الفرشاة بيدك..!! )



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق